
مقياس لايتر-3 واستخدام نموذج راش في القياس النفسي
مع تطور أدوات القياس النفسي، أصبح من الضروري تطوير أساليب أكثر دقة في تقييم الذكاء والقدرات المعرفية، خاصة في الحالات التي تتطلب قياسًا غير لفظي
مع تطور أدوات القياس النفسي، أصبح من الضروري تطوير أساليب أكثر دقة في تقييم الذكاء والقدرات المعرفية، خاصة في الحالات التي تتطلب قياسًا غير لفظي
مقدمة حول نموذج غوستافسون الهرمي للقدرات المعرفية: قدم العالم السويدي إريك غوستافسون (Erik Gustafsson) مساهمات جوهرية في مجال دراسة الذكاء والقدرات المعرفية، وذلك من خلال
رحلة طويلة من التعاون والابتكار، بدأت عام 1993 على يد Dr. Gale Roid و Dr. Lucy Miller بالتعاون مع مؤسسة Stoelting، ومساهمة جامعة George Fox،
مقدمة يُعد مقياس لايتر للذكاء واحدًا من أهم الأدوات غير اللفظية المستخدمة في قياس الذكاء، حيث يهدف إلى تقديم تقييم دقيق للقدرات العقلية دون الحاجة
تظهر أهمية قياس قدرات الذكاء غير اللفظي عند الأطفال اللاجئين والنازحين حيث أصبحت الدول العربية أشد المناطق تأثراً بالهجرة والنزوح، فبينما تمثل هذه الدول نسبة
يعد تقييم الذكاء لدى الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد شيئاً ضرورياً من أجل تسليط الضوء على إمكانياتهم وبناء الخطط التعليمية والحياتية المناسبة لهم. عادة ما
يُعد اضطراب نقص الانتباه / فرط النشاط من أكثر اضطرابات النمو العصبي شيوعاً في مرحلة الطفولة وفقًا لـ DSM-5 ، فعند الأطفال يقدر بنحو 5%،
يضم مركز بانا للاستشارات والأبحاث والتدريب مجموعة من الباحثين والمستشارين من حملة الرتب الأكاديمية العليا، لتقديم الخدمات الاستشارية والتدريبية في العديد من المجالات النفسيّة والاجتماعيّة.
يركز هذا المستوى على بناء فهم نظري متين حول نظريات الذكاء ومكونات مقياس لايتر-3 AV،