
النسخة العربية من مقياس لايتر-3 (Leiter-3AV): تطوير محلي لوظائف عالمية
✍بقلم: د. سامر زكي🔹 مدرب معتمد على مقياسمدرب
✍بقلم: د. سامر زكي🔹 مدرب معتمد على مقياسمدرب
✍ بقلم: د. سامية “محمد خير” جبري 🔹
✍ بقلم: أ.مهند صباح 🔹 أخصائي علم نفس
تأتي أهمية العلاج باللعب من كون اللعب أحد الأنشطة الفطرية التي يمارسها الأطفال منذ بداية ولادتهم، وتتعدد أشكاله وتتنوع لديهم، فمنها الفردي والجمعي، والمنظم والعشوائي،
يؤكد معظم المعالجين باللعب أن هناك مواقف تبرز خلال العملية العلاجية تستدعي أن يقوم المعالج فيها بوضع حدود لتنظيم العلاقة العلاجية(Landreth, 2002). قد يتسأل المعالجون
لقد أيقن العلماء والباحثين الأوائل قوة اللعب العلاجية في مساعدة الأطفال على التماثل للشفاء والتعامل مع مشكلاتهم الانفعالية والاجتماعية، ومنذ ذلك الحين تم النظر إلى العلاج باللعب كأحد الاتجاهات العلاجية لمشكلات الأطفال النفسية والاجتماعية، وتطور نتيجة ذلك تراث من الأدب النفسي المرتبط بالعلاج باللعب، تم من خلاله تحديد مراحل العلاج باللعب، ويشير لاندريث (Landreth, 1991) بأن مراحل العلاج باللعب تبرز كنتيجة للتفاعل ما بين الطفل والمعالج، وفي هذا السياق فقد برزت عدة نماذج تناولت مراحل العلاج باللعب مثل نموذج روجز (1969Roger’s,) ، فولFall’s,1997)) ، ونموذج نورتون و نورتون (Norton & Norton,1997) وسوف يتم تناول النموذج الأخير باعتباره أحدثها وأكثرها شمولية، وفي ما يلي عرضاً للمراحل التي أشار إليها نورتون و نورتون (Norton & Norton , 1997) على النحو الاّتي:
ينطلق العلاج المعرفي السلوكي باللعب من نفس الأسس التي تتبناه النظرية السلوكية المعرفية في نظرتها للشخصية، والتي ترى أن جميع سلوكات الفرد متعلمة وهادفة، فالعلاج
يعد العلاج الأسري باللعب من المناهج العلاجية الإبداعية لدمج الطفل خلال اللعب ضمن نظام الأسرة، حيث يعمل العلاج الأسري باللعب على تأطير مجموعة من العمليات
تظهر أهمية قياس قدرات الذكاء غير اللفظي عند الأطفال اللاجئين والنازحين حيث أصبحت الدول العربية أشد المناطق تأثراً بالهجرة والنزوح، فبينما تمثل هذه الدول نسبة
صندوق الرمل هو أحد الأساليب العلاجية الإبداعية والقائمة على العديد من الأسس النفسية والعصبية، التي تعمل على معالجة الخبرات الانفعالية بإطار من الرمزية، والتخيل والتلقائية،
تتأثر فترة المراهقة بالتغيرات الهرمونية والعصبية التي يمر بها المراهق، مما يضعه بموقف لا يسيطر فيه على سلوكه، فدماغه لا يزال قيد النمو والتطور لغاية
يضم مركز بانا للاستشارات والأبحاث والتدريب مجموعة من الباحثين والمستشارين من حملة الرتب الأكاديمية العليا، لتقديم الخدمات الاستشارية والتدريبية في العديد من المجالات النفسيّة والاجتماعيّة.